الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة23 مايو 2022 09:34
للمشاركة:

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 1

“آفتاب يزد” الإصلاحية، على زيارة رئيسي لمسقط: قدرات عُمان

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 2

“جمهوري إسلامي” المعتدلة: سباق ارتفاع الأسعار بعد “الجراحة الاقتصادية”

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 3

“إيران” الصادرة عن الحكومة: بالالتفاف على العقوبات.. صادرات بقيمة 90 مليار دولار

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 4

“آرمان ملي” الإصلاحية: السيد الوزير! هل لديك علم بأحوال سوق الأدوية؟

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 5

“ابتكار” الإصلاحية حول انتخابات رئاسة البرلمان: قاليباف أم نادران أم آقاتهراني؟

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 6

“دنياي اقتصاد” التخصصية: سترة إنقاذ الاقتصاد الإيراني

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الاثنين 23 أيار/ مايو 2022:

بعد إعلان العلاقات العامة للحرس الثوري الإيراني في بيان عن اغتيال أحد أعضاء فيلق القدس الذين يعملون في الساحة السورية العقيد حسن صياد خدايي، مساء أمس الأحد أمام منزله في طهران. كتبت صحيفة “جوان” التابعة للحرس الثوري: يبدو أن التطورات في سوريا وتغير المعادلات لصالح المقاومة ضيقت المجال أمام الكيان الصهيوني، لذلك لجأ قادة هذا الكيان إلى الأعمال الإرهابية هربًا من الضغط.

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 7

في سياق منفصل، رأى المحلل السياسي حسين كنعاني مقدم أن هناك تفسيران لإصدار سلطان عمان السلطان هيثم أمرًا حكوميًا يقضي بالتعاون في مجال النقل البحري بين مسقط وطهران. وقال في حوار مع صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية إن أحد التفسيرين هو عبارة عن محاولة من قبل عمان لاستخدام الإمكانات الاقتصادية في إيران وهذا أمر جيد جدا. وأضاف كنعاني أن القضية الأخرى هي معرفة مسقط بمسودة مباحثات الرياض وطهران في بغداد، معتبرا أن هذا الأمر يشير إلى عدم إمكانية تجاهل مسقط بأي حال من الأحوال.

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 8

على صعيد آخر، رأى المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمان برست أن إيران على ضوء الحرب في أوكرانيا يمكنها لعب دور إيجابي مع كلا الطرفين. وأوضح في مقاله بصحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية أن إيران يمكن أن تكون مصدرًا مهمًا للطاقة التي تحتاجها أوروبا، ولأنها تقع على مفترق طرق بين الشرق والغرب، تستطيع كذلك لعب دور حاسم في إمداد أوروبا وروسيا بالمواد الخام الذي تعطل العمل بهما بسبب العقوبات التي جاءت على إثر الأزمة بينهما.
مهمان برست أكد على أنه لاستغلال هذا الوضع في إيران، يجب التوصل سريعا إلى نتيجة في المفاوضات النووية، ويجب على الدول الغربية من جهتها أن تفكر قليلاً بحكمة وأن تفضل مصالحها طويلة المدى وألا تتعرض لضغوط سياسية أميركية، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة هي الفائز الرئيسي في هذه الأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

مانشيت إيران: هربًا من الضغط في سوريا.. إسرائيل تضرب في طهران 9
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: