مانشيت العرب: هل تُتَّخذ إجراءات بحق إيران بعد انسحاب نادي الاتّحاد؟

ما الذي جاءت به الصحف والمواقع العربية؟

“الشرق الأوسط” السعودية: مخالفات في إيران تُلغي مباراة الاتحاد وسباهان

“غول دوت كوم”: إيران تُحرج الاتحاد السعودي.. وإلغاء مواجهة الاتحاد وسباهان

موقع “الحرّة”: تمثال سليماني ومباراة الاتحاد السعودي في إيران.. ماذا تقول قوانين اللعبة؟

الجزيرة نت عن باحث أميركي: إيران توشك أن تصبح دولة نووية وخيارات بايدن كلها سيئة

“الأخبار” اللبنانيّة: غالانت – أوستن.. إيران والسعودية على رأس جدول اللقاء

“سبوتنيك” الروسية: بأيادي إيرانية.. إنجاز علمي هو الأوّل من نوعه في المنطقة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف والمواقع العربية اليوم الاثنين 2 تشرين الأوّل/ أكتوبر 2023

نقل موقع “الحرّة” عن مصادر غير رسمية أنَ إلغاء مباراة نادي الاتحاد السعودي مع نادي سيباهان الإيراني جاء بسبب وجود تمثال نصفي لقائد قوة القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني اللواء قاسم سليماني.

وذكّر موقع “الحرّة” بأنّ قوانين “الفيفا” تؤكّد على عدم احتواء معدّات المباراة عل أي شعارات أو بيانات أو صور سياسية أو دينية أو شخصية.

ولفت الموقع إلى أنّ “فريق اللاعب الذي تحتوي معداته الإلزامية الأساسية على شعارات أو بيانات أو صور سياسية أو دينية أو شخصية، سيُعاقب من قبل منظّم المسابقة أو من قبل FIFA”.

وفي نفس السياق، اعتبرت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية أنّ “إخلال فريق نادي سباهان الإيراني باشتراطات طلبها الاتحاد الآسيوي قاد إلى انسحاب الاتحاد السعودي من مواجهة الأوّل على أرضه في أصفهان، أمس (الاثنين)، ضمن الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا لكرة القدم”.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مطّلع أنه “تمَّ التنسيق بشأن القرار (الانسحاب) مع ممثّل لاتحاد كرة القدم السعودي كان مرافقًا لنادي الاتحاد، في كل الخطوات التي تم اتخاذها”، لافتةً إلى أنّ قرار عدم إقامة المباراة صدر من قبل الاتحاد الآسيوي.

في سياق آخر، نقل موقع I24 الإسرائيلي بنسخته العربية عن ضابط إسرائيلي كبير أنّ إيران وحزب الله يحاولان التموضع عند الحدود مع سوريا، مرجعًا سبب استهداف الدبابات الإسرائيلية لمبانٍ تابعة للجيش السوري قبل أسبوع ونصف لهذا التموضع.

كما أشار الضابط الإسرائيلي إلى تموضع إيراني مشابه في هضبة الجولان، وتابع: “يحاولون الوصول الى هنا والمراقبة ونقل معلومات، وتخطيط عمليات ضد دولة إسرائيل في الأوقات العادية وفي حالات الطوارئ”.