فروغ فرخزاد التي يحترق قلبها على الحديقة
كانت فروغ فرخزاد ولا تزال تمثّل الصوت الأنثوي المتفرّد والمتمرّد في الشعر الفارسي الحديث، وقد استطاعت أن تحفر اسمها إلى جانب الكبار من أعمدة الشعر الحديث، أمثال أحمد شاملو ومهدي أخوان ثالث وبيجن جلالي وسهراب سبهري وغيرهم، واستطاعت رسم قصيدة خارجة عن المألوف، ومع أنّها توفيت في ريعان شبابها وعطائها، إلا أنّها تركت رسائل مهمّة سيحفظها الأدب الفارسي الحديث.
Copy and paste this URL into your WordPress site to embed
Copy and paste this code into your site to embed